شـــــ الكلمات ــــــــظايا

سؤال يطرح نفسه ؟
لماذا صوت الاصلاح منخفض ؟
وصوت الدمار مرتفع !؟
هل الاصلاح والمحبة أكثر أدباً وارفع أخلاقاً من الدمار والتخريب !؟

اذا كنت من محبي النجوم ...

افرغ قلبك من الحزن ...

فما من نجمة تشرق في قلب حزين ...

مع لحظات الزمن
كنت
ألعب
وقدمي الصغيرة
تتعثر
تتلوى
لاهثة
خائفة
من
أن اكون غريبة
في هذا العالم
فقد كنت أبحث
عن شيء ما
في
الضمير
حيث تتخلق الأشياء

ربما تفوح منك الف رائحة ...

ربما تكون طيبة ...

ربما لا ...

لكن عليك ان تبحث عن رائحتك ...

فأن لم تجدها ...

فاعلم أن لا وجد لك ...

يا من عطفت على الطين فنفخت فيه من جمالك و كمالك.
يا من أخرجت النور من الظلمة.
يا من تكرمت على العدم
أخرجني من كثافتي و حررني من طينتي و خلصني من ظلمتي و قوني على ضعفي و أعني على نفسي.. فلا أحد سواك يستطيع أن يفعل هذا.. أنت يا صانعي بيديك."

...
"مصــطفى محمــود

لا تخف إن تحجر قلبك ... طالما لا يسكنه كل ما هو اسود ...

فالصخور التي لا تسكنها الطحالب ... تصرخ حين تتألم ...

قالت ويدها ترتجف في يده:
- إني خائفة.
قال وهو يمشي الهوينا:
- أنا أعيش في هذا الخوف.. إنه الخوف الجميل.. الخوف من أن يظهر المكتوم.. فإذا به علي غير ما نرضي وعلي غير ما نحب وهو خوف يدفع كلا منا إلي إحسان العمل.. وهو خوف لا يوجد إلا عند الأتقياء.. لأنه خوف يحمي أصحابه من الغرور.. ألم يقل أبو بكر.. مازلت أبيت علي الخوف وأصحو علي الخوف ح...تي لو رأيت إحدي قدمي تدخل الجنة فإني أظل خائفا حتي أري الثانية تدخل.. فلا يامن مكر الله إلا القوم الضالون.
- ولماذا يمكر بنا الله؟
- مكر الله ليس كمكرنا.. فنحن نمكر لنخفي الحقيقة أما الله فيمكر ليظهرها وهو يمكر بالمدعي حتي يظهره علي حقيقة نفسه فهو خير الماكرين.
- ألا توجد راحة؟
- ليس دون المنتهي راحة.
- ومتي نبلغ المنتهي..
- عنده.. أليس هو القائل
(وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى )"

منقول

مالذي سيشبع تعطشنا للدماء نحن البشر ...

حتى أننا لا نستسيغ طعم الدماء ...

لكن أصبحنا معجبون بلونه الاحمر ...

فجعلنا منه أعيادا ...

أو ربما صرنا نطرب لصوت الألم ...

وما أكثر ما عزفنا على هذا الوتر ...

الحيوانات المفترسة لا تقتل الا اذا كانت جائعة ...

حتى أنها لا تقتل أكثر مما لا تستطيع أكله ...

اختلطت الامور علي كثيرا ...

لم أعد أجد تعريفا للحيوان ...

احببته لأنه قال لي يوما انتي من احب و لا احب سواكي
فتجاهلت حب الجميع لإجله
و تجاهل حبي من اجل غيري
و مازال يوهمني اني حبه الأوحد

الرجال معادن

والافعال تصقلها

فاختر اي نوع منها تكون

لا يوجد مصير الا الذي نصنعه

لا تصدق اي شخص يقول انه تعبان من العمل

فلا يكلف الله نفسا الا وسعها

مع لحظات الزمن
كنت
ألعب
وقدمي الصغيرة
تتعثر
تتلوى
لاهثة
خائفة
من
أن اكون غريبة
في هذا العالم
فقد كنت أبحث
عن شيء ما
في
الضمير
حيث تتخلق الأشياء

الموت

هو الحقيقة الوحيدة التي لايختلف عليها اثنين

كنت أتساءل
أيهما أبعد

السماء
عن
الأرض

أم

العين
عن
اليد

إذاً

لابد من البصيرة لكي نصل
إلى الحق

ربما اخزلك ان احسنت الظن بي ... وربما لا ...

ربما تظلمني إن أسات الظن بي ... وربما لا ...

لكن ...

إن اقتلعنا ظنونا ...

الاكيد ...

أني ...

لن اخزلك ...

ولن تظلمني ...

لاننا سنكون كما نحن ...

لا تحاول ايقاف العمل

للاصلاح

دعه يسير

ليتوقف لوحدة

نحن لا نريد قطيعة مع العالم ولا انكفاء على أنفسنا ...

بل نريد ان ننفتح علي العالم بكل ثقافاته ...

ونريد أيضا ان نحافظ علي ارادتنا واستقلالنا ...

ومن هنا نريد ان نعرف من يدفع لمن؟ ولماذا؟ وما هو المقابل؟ ...

نريد فقط أن يكون اللعب على المكشوف!! ...

منقول ...

عندما يبدأ الغش

يحاول الجميع اللعب تحت جنح الظلام

في البداية يتجاهلونك ...

ثم يسخرون منك ...

ثم يحــاربونك ...

ثم تنتصر ...

غاندي

إذا كان الجسد العارى دليل الأنوثة ...

فالبهائم ستتربع على عرش الأكثر أنوثة ...

لـو
تساقطــت نســاء الكــون أمــامـي كـالمطــر فـلن تمـلاً عينـي غيــركِ ,
وعفــواً يـا جــمـــيــع نســاء العالــم ، حظـــاً سعيــداً لـكم ،
لَستُـــم مثــل حبيبتـــي أبــداً ..!

الجميع يقول انه يحب الورود ...

والجميع يشرح مدى سعادته وهو يحملها ويستنشق عبيرها ...

ولكن الورود من تحب ؟؟؟؟

لا تكسر ابداً كل الجسور مع من تحب...فربما شاءت الأقدار لكما يوماً لقاء يوماً آخر يعيد مامضى ويصل مانقطع...فإذا كان العمر الجميل قد رحل...فمن يدري ربما انتظرك عمر أجمل

ارفع الطعام

فالاموات لاتجوع

» تعريف لبعض الكلمات